Monday, February 15, 2010

تطبيق نظام سوبرباف لاختيار لاصق الإسفلت المناسب بالاعتماد على الظروف المحلية PDF

علاء شفيق لطفي عبد الله

بأشراف
د. أسامة أباظة - د. خالد الساحلي
لجنة المناقشة
د.اسامه اباظه/رئيسا د. خالد الساحلي/مشرفا ثانيا د. سمير ابو عيسى/خارجيا د. سامي حجاوي/داخليا
103 صفحة
الملخص:

الملخص

تهدف هذه الأطروحة بشكل عام إلى تطبيق نظام الرصفات الإسفلتية عالية الأداء (السوبر باف)، والذي تم تطويره في الولايات المتحدة الأمريكية ما بين عام 1987-1993 على المناطق الفلسطينية في الضفة الغربية. لقد تم الحصول على بيانات درجات الحرارة من دائرة الأرصاد الجوية، كما تم الحصول على مواقع المدن الفلسطينية (خط العرض بالدرجات) وذلك من الخرائط الجغرافية.

بعد تحليل البيانات تبين أن معظم المناطق الفلسطينية بحاجة إلى نوع واحد من اللواصق وهو PG 64-10، باستثناء منطقة أريحا والتي أظهرت النتائج أنها بحاجة إلى نوع لاصق PG 70-10 .

وبالاستئناس بدراسات سابقة على اللاصق المستخدم في الأردن والذي يستخدم مثيله في المناطق الفلسطينية، تبين أنه يشابه خصائص اللاصقPG(64-16) ، لذلك فإنه من الممكن استخدام اللاصق المحلي في جميع المناطق الفلسطينية باستثناء منطقة أريحا.

كذلك فقد جرى دراسة عدة حالات خاصة وذلك في المناطق التي يكون فيها حركة سير بطيئة أو ثابتة (مواقف حافلات)، وكذلك عندما يكون حجم السير كبير، وقد تم تحديد اللاصق المناسب لكل حالة حسب معايير نظام السوبرباف.

أخيرا فإنه يوصى باستخدام نظام السوبرباڤ في الأراضي الفلسطينية بما فيه من اختيار اللاصق ونسب الخلط التصميمية، حيث أن جميع الدراسات السابقة أظهرت وجود أفضلية لاستخدام هذا النظام مقارنة بنظام المارشال المستخدم حالياً.

النص الكامل

السياسة المائية الإسرائيلية وأثرها في الضفة الغربية PDF

ياسـر إبراهيـم عمـر سلامـه

بأشراف
الدكتور أديب الخطيب -
لجنة المناقشة
د.اديب الخطيب/رئيسا د.امجد عليوي/خارجيا د.منصور ابو علي/داخليا
307 صفحة
الملخص:

المُلخص

تعتبر الموارد المائية من أهم الموارد الطبيعية وأكثرها حيوية، لما لها من أهمية واضحة في التنمية الإقتصادية والإجتماعية لأي مجتمعٍ بشري في كل زمان ومكان، لذا فقد كانت المياه والسيطرة على مواردها، أساساً للصراع بين الدول والشعوب منذ زمنٍ بعيد.

تقع فلسطين في النطاق الجاف وشبه الجاف من الناحية المُناخية، حيث انخفاض مُعدلات التساقط المطري، ومحدودية موارد المياه فيها، مما أدى إلى ازدياد الأهمية الإستراتيجية للمياه في المنطقة بوجهٍ عام.

تُشكل الضفة الغربية بظروفها الطبيعية وموقعها الجغرافي، أهمية كبيرة لإسرائيل، حيث تُعتبر الخزان المائي الإستراتيجي بالنسبة إليها.

عملت إسرائيل منذ احتلال الضفة الغربية عام 1967م، من أجل السيطرة على مواردها المائية، بإقامة المستوطنات فوق أماكن الأحواض المائية الجوفية، وإصدار القوانين والأوامر العسكرية التي تُقيد الإستغلال الفلسطيني للمياه، مما انعكس على الأوضاع التنموية في الأراضي الفلسطينية.

إن التزايد السكاني، وازدياد المتطلبات المائية، مع محدودية الموارد، سيفاقم من الأزمة المائية في المستقبل القريب، خاصة وأن إسرائيل تسعى إلى تحقيق أمنها المائي بسياسة التوسع والإستيلاء. تتمثل مشكلة الدراسة أساساً بظروف المنُاخ الجافة ومحدودية موارد المياه، هذا في ظل سياسة إسرائيلية ممنهجة للسيطرة على معظم الموارد المائية، مما انعكس على الأوضاع الاجتماعية والإقتصادية لسكان الضفة الغربية من الفلسطينيين، مع توفر كامل احتياجات المستوطنات الإسرائيلية من المياه وبأسعار وطرق مُيسرة بهدف دعم المشروع الإستيطاني، والسيطرة الكاملة على الأرض والموارد.

وبناءً على ما تقدم فقد هدفت هذه الدراسة إلى محاولة التعرف على مُعطيات الواقع والأسس التاريخية للصراع المائي في فلسطين، بهدف ربط الزيادة السكانية مع المتطلبات المائية، وأثر ذلك على الإستقرار المستقبلي في منطقة الدراسة.

كذلك هدفت الدراسة إلى كشف مخططات إسرائيل في السيطرة على موارد مياه المنطقة ومحاولة إيجاد إستراتيجية فاعلة لمواجهة هذه المخططات، وذلك من خلال استخدام المنهج التاريخي في معرفة جذور المشكلة المائية في منطقة الدراسة ومتغيراتها، وكذلك المنهج التحليلي والوصفي بهدف دراسة البيانات الرقمية تحليلاً وتفسيراً، وتوضّيح نتائج السياسة المائية الإسرائيلية على مُجمل الأوضاع الفلسطينية، والوصول إلى النتائج والتعميمات التي تمثلت في تأكيد محدودية وشح الموارد المائية، وظروف الجفاف السائدة، في ظل تسخير إسرائيل للموارد المُتاحة لصالح مشاريعها الإستيطانية والتنموية، حيث تُشكل الضفة الغربية بما تحويه من أحواض جوفية أهمية حيوية واستراتيجية بالنسبة لإسرائيل وأمنها المائي، كما تُمثل موارد مياه الضفة شريان الإستيطان الإسرائيلي الرئيس فيها، كما بينت نتائج الدراسة أن سياسة إسرائيل المائية في الضفة الغربية، قد أعاقت النمو الإقتصادي فيها، وألحقت أضراراً كبيرة على الأوضاع التنموية والإجتماعية لدى الفلسطينيين.

إن الصراع المائي الفلسطيني الإسرائيلي هو صراع بقاء على الأرض والمياه، وعليه فهو يمثل صراع الوجود على هذه الأرض، مع الأخذ بالإعتبار الأزمة المائية الحادة في المستقبل القريب بسبب الزيادة السكانية ومحدودية الموارد المائية واحتمالات الصراع والتأزم القائمة، وعليه فمن واجب المسؤولين الفلسطينيين العمل على وضع إستراتيجية فاعلة لمواجهة التحديات المائية على الصعيد المحلي، بتطوير وتنظيم طرق استغلال وإنتاج وتوزيع المياه، باستخدام التكنولوجيا المائية الحديثة، التي تزيد من كفاءة الإستخدام المائي وتقلل من الفاقد، وكذلك على الصعيد الإقليمي والدولي بضرورة إيجاد استراتيجية عربية موحدة ومتكاملة لاستغلال موارد المياه واسترداد الحقوق المائية، سيما حقوق المياه في منظومة حوض نهر الأردن والأحواض الجوفية، وذلك من خلال مشاريع المياه الهادفة إلى إعادة توزيع وإستغلال المياه كأساس قانوني وشرعي أمام العالم والمؤسسات ذات العلاقة، وضرورة إلزام إسرائيل بالقانون الدولي بخصوص المياه، وإظهار نتائج وانعكاسات السياسة المائية الإسرائيلية على الأوضاع السكانية والتنموية في المنطقة.

اشتملت الدراسة في الفصل الأول على منهجية البحث وأُسلوبه. أما الفصل الثاني فقد تعرض للخصائص الجغرافية والهيدرولوجية لمنطقة الدراسة، ومصادر المياه، والتوزع الجغرافي للأحواض الجوفية في الضفة الغربية.

خُصص الفصل الثالث لدراسة الفكر السياسي الإسرائيلي بخصوص المياه، متضمناً استراتيجية إسرائيل المائية في الضفة الغربية، والمُخططات والمشاريع المائية، والأطماع الإسرائيلية في المياه العربية المجاورة.

أما في الفصل الرابع، فقد تم التركيز على الإستيطان كأحد أهم الوسائل للسيطرة على الأرض ومواردها، وكذلك دراسة المشاريع الإستيطانية في الضفة الغربية بعد عام 1967م، والموازنة المائية العامة.

وقد تناول الفصل الخامس، مستقبل الوضع المائي في الضفة الغربية، في ضوء السياسة المائية الإسرائيلية، والمفاوضات السلمية العربية الإسرائيلية بخصوص المياه.

وفي الفصل السادس تم إظهار أهم النتائج والتوصيات بخصوص موضوع الدراسة.

النص الكامل

دراسة غطاءات الأراضي في منطقة نابلس باستخدام تقنية الاستشعار عن بعد PDF

منار محمد أحمد شولي

بأشراف
الدكتور احمد رأفت غضية -
لجنة المناقشة
1.د.احمد رأفت غضية (رئيسا) 2.د.حسين الريماوي (ممتحنا خارجيا) 3.د.وائل عناب ( ممتحنا داخليا)
160 صفحة
الملخص:

الملخص

تهدف هذه الدراسة إلى تحليل أنماط التباين في الغطاء النباتي لمحافظة نابلس وجوارها ، وذلك باستخدام تقنتي الاستشعار عن بعد Remote Sensing)) ونظم المعلومات الجغرافية .

اعتمدت الدراسة على صورة فضائية رقمية للقمر الصناعي سبوت (Spot) متعددة الأطياف (Multi Spectral) وبميز مكاني Spatial Resolution)) يصل إلى 20م وبثلاث حزم ضوئية وهي الأخضر G، الأحمر R، وتحت الأحمر القريبNIR.

تم تصنيف الصورة الفضائية لمنطقة الدراسة باستخدام برنامج الاستشعار عن بعد (4_(Envi وتم الاعتماد في عملية التصنيف على طريقة احتمالية غوس الأعظمية (Maximum Likelihood Classifier) كإحدى أساليب التصنيف الموجة Supervised Classification Methods والتي تطلبت جمع بيانات حقلية من مختلف أنحاء منطقة الدراسة على شكل عينات تسمى مناطق التدريب (Training Area) .

وفي هذه المرحلة تم اختيار مواقع صغيرة ممثله لمختلف أنماط غطاء الأرض ، حيث تم دراسة الخصائص الراديو مترية لتلك العينات المكانية. وقد تم توقيع مناطق التدريب التي بلغ عددها 14 عينة تمثل 14 نمط من غطاءات الأرض على الصورة الفضائية واستخدامها في تصنيف الصورة جميعها. ثم قام الباحث بتقييم دقة التصنيف من خلال مقارنة النتائج ببيانات تم رفعها من الميدان أثناء العمل الميداني (Fieldwork) ، وقد بلغت الدقة الكلية (Overall Accuracy) للصورة المصنفة (75.3%) ، ويعزى الانخفاض النسبي للدقة الكلية إلى الاعتماد على ثلاث موجات طيفية عند عملية التحليل ، لذلك للحصول على دقة أعلى يوصى باستخدام عدد كافي من المجالات الطيفية لعملية التصنيف .

توصلت الدراسة لعدد من النتائج تمثلت في قدرة الاستشعار عن بعد في إنتاج خرائط دقيقة لغطاءات الأراضي ، إضافة إلى إظهار الدور الحيوي لهذه التقنية في بيئات ذات تنوع طبوغرافي معقد كالمناطق الجبلية حيث يصعب في مثل هذه المناطق إجراء العمل الميداني لصعوبة الوصول إليها ، وقد أظهرت الدراسة أن الزيتون كنمط من غطاءات الأرض الرئيسة يشغل أعلى نسبة من مساحة الصورة المصنفة ، وذلك لإمكانية زراعته في بيئات مختلفة كالمناطق الجبلية والسهلية.

وقد أوصت الدراسة بضرورة استخدام تقنية الاستشعار عن بعد في دراسة التغيرات في استخدامات الأراضي لما يتميز به هذا العلم من تحديث دائم للبيانات ، ومراقبة التغيرات التي تحدث داخل البيئة ، كما تعد هذه الوسيلة من وسائل الدراسات الأقل تكلفة خاصة في المساحات الكبيرة. وتوصي أيضا باستخدام بيانات سبوت لدراسة الأراضي ، لأن التمييز المكاني العالي في الحقول الصغيرة يقلل من عناصر التشويش التي تظهر عند تصنيف الصورة.

النص الكامل

مدى استخدام معلمي اللغة العربية لأساليب تقويم طلبة المرحلة الأساسية في المدارس التابعة لوكالة الغوث الدولية في منطقة نابلس التعليمية PDF

رقية عبد الرزاق مصطفى حنو

بأشراف
جودت أحمد سعادة -
لجنة المناقشة

150 صفحة
الملخص:


النص الكامل

معيقات البحث العلمي ودوافعه لدى أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الفلسطينية PDF

أيمن جميل عبد الرحمن صالح

بأشراف
د.عبد الناصر عبد الرحيم القدومي - د. غسان حسين الحلو
لجنة المناقشة
د. عبد الناصر عبد الرحيم القدومي (مشرفاً رئيساً) د. غسان حسين الحلو (مشرفاً ثانياًً) د. محمود حسن الأستاذ (ممتحناً خارجياً) د. علي بركات (عضواً)
167 صفحة
الملخص:

هدفت هذه الدراسة التعرف إلى معيقات البحث العلمي ودوافعه لدى أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الفلسطينية، إضافة إلى الفروق في المعيقات تبعاً لمتغيرات الجامعة، والمؤهل العلمي، والرتبة العلمية، وعدد الأبحاث المنشورة، والتخصص، والخبرة، ولتحقيق هذه الأهداف اختيرت عينة عشوائية من أعضاء الهيئة التدريسية، وتكونت من (284) عضو هيئة تدريس. واستخدم الباحث استبانة قام بتطويرها بعد الاستفادة من الدراسات السابقة، وقد تأكد الباحث من صدق الاستبانة بعرضها على لجنة من المحكمين، وتأكد من معامل ثباتها، وقد أظهرت الدراسة النتائج الآتية: حصلت مجالات معيقات البحث العلمي (المتعلقة بظروف العمل، والإدارة، والمادية والمعنوية والنمو المهني، والنشر والتوزيع، والدرجة الكلية للمعيقات) على درجة معيقات كبيرة. حصل مجال المعيقات المتعلقة بالأجهزة والتسهيلات على درجة معيقات متوسطة. حصلت أهداف البحث العلمي على درجة معيقات كبيرة جداً. وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (α ≤0.05) في الدرجة الكلية لمعيقات البحث العلمي ومجالاته تبعاً لمتغير الجامعة، حيث كانت الفروق في غالبيتها لصالح جامعة الخليل. وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (α ≤0.05) في المعيقات المتعلقة (بظروف العمل، والأجهزة والتسهيلات المادية والمعنوية، والنمو المهني، والنشر والتوزيع، والدرجة الكلية للمعيقات) تبعاً لمتغير المؤهل العلمي ولصالح حملة شهادة الدكتوراه. لا توجد فروق دالة إحصائيا في مجال المعيقات المتعلقة بالإدارة تبعاً لمتغير المؤهل العلمي. لا توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى (α ≤0.05) في الدرجة الكلية للمعيقات ومجالاته تبعاً لمتغير الرتبة العلمية، وعدد الأبحاث المنشورة. وجود فروق دالة إحصائياً في مجالات المعيقات المتعلقة (بالإدارة المادية والمعنوية، والنمو المهني، والنشر والتوزيع، والدرجة الكلية) تبعاً لمتغير الكلية ولصالح الكليات الإنسانية. عدم وجود فروق دالة إحصائيا في مجالات المعيقات المتعلقة بظروف العمل، الإدارة والأجهزة، والتسهيلات المادية والمعنوية، والنمو المهني، والدرجة الكلية) تبعاً لمتغير الخبرة. وجود فروق دالة إحصائياً في مجال المعيقات المتعلقة بالنشر والتوزيع تبعاً للخبرة ولصالح أصحاب الخبرة أكثر من (15) سنة. لا توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى (α ≤0.05) في أهداف البحث العلمي تبعاً لمتغيرات (الجامعة، المؤهل العلمي، الرتبة العلمية، الكلية، الأبحاث العلمية المنشورة، الخبرة).

وفي ضوء أهداف الدراسة ونتائجها أوصى الباحث بعدة توصيات من أهمها: مطالبة وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية خلق نوع من التواصل بين الجامعات الفلسطينية فيما بينها والتنسيق في إعداد المشاريع البحثية المشتركة بين الجامعات الفلسطينية. مطالبة الجامعات الفلسطينية التنسيق بينها وبين المؤسسات الأهلية والحكومية المعنية بالبحث العلمي.

النص الكامل

مراكز خدمة المجتمع والتعليم المستمر في الجامعات الفلسطينية في محافظات شمال فلسطين: واقعها، مشكلاتها، ومستقبلها PDF

سلطان مالك زهدي ياسين

بأشراف
غسان حسين الحلو -
لجنة المناقشة

138 صفحة
الملخص:


النص الكامل

العلاقة بين الولاء المهني والنمط القيادي لدى الإداريين في وزارات السلطة الوطنية الفلسطينية PDF

مأمون عبد القادر أمين عورتاني

بأشراف
عبد الناصر عبد الرحيم القدومي - حسني فهمي المصري
لجنة المناقشة

106 صفحة
الملخص:


النص الكامل